شهور قليلة تفصلنا عن الانتخابات الرئاسية الأولي من نوعها في تاريخ ديمقراطيتنا المشلولة و المفروضة
نال الجنرال ديكول( زعامة فرنسا ) حين حول النصر في "فرساى"، من تحرير فرنسا
من كل حدب وصوب ومن جميع الاتجاهات وعلى مختلف الطرقات والأرصفة، كان سكان العاصمة الموريتانية نواكش
حبّذا لو لم أكتب ولم أتفطّن إلى المعاني العميقة لدلالات الاستجابة الكبيرة لدعوة المسير التي قدّمت
العالم يتغير من حولنا، وخطاب بعضنا منحط و يتجاهل حجم التحديات والأخطار، ويجتر إ
بعد الجهود المضنية التي بذلناها عامنا هذا وأعوامنا الفارطة من أجل إقناع الشعب بضرورة تناوبنا مع ا
"الارتفاع المشهود بوتيرة وحدّة الشتم والقذف في خطاب الكراهية البغيض الذي تحمله شبكة التواصل الاجت
"متى يُقلع من لم ينتدبه الشعب من الأساس ولم يسعفه تاريخ وطني مشهود، عن الحديث باسمنا، وبلغة الشرا
لقد بنيت موريتانيا بتنوعها الاجتماعي والثقافي ، من دون موارد خاصة وفي محيطٍ صعبٍ بفضل إرادة شعبها
أولويات الموريتانيين اليوم ليست المأمورية الثالثة ، ولا تغيير الدستور سنة انتخابات رئاسية مصيرية2