إنكم تدخلون مُنعطَفَ الانتخاباتِ الرئاسيةِ، وحقبةَ مرشح الإجماع الوطني2019، وقد توفرت
ابتلع المرجفون ألسنتهم وهدأت موجات التزلف العاتية التي حاولت أن تجرف مواد من الدستور إن لم يكن كل
حقق الأحمدان محمد ولد عبد العزيز ورفيق دربه محمد ولد الغزواني ،(الزاهدان في القصر والكرسي)، حققا
(مناصرة ومآزرة لترشيح الأخ محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني لرئاسة الجمهورية)
قد لا يروق للبعض حكم البلد من طرف شخصية وطنية ذات خلفية عسكرية لأن ذلك يجسد بالنسبة لهم استمرارا
انه الضابط الذي انهي حكم اللا معقول واللا أخلاق ...
رغم ما عانته موريتانيا طوال عقود من استنزاف الثروات والطاقات البشرية والعضوية وكل الطاقات، فإن مو
اليوم وبعد تسمية المرشح ولو بطريقة غير رسمية أرى انه من الضروري ان نقف وقفة تأمل ونسترجع مسار معا
قطع مجتمعنا خطوات _ وإن على استحياء _ في طريق تعليم المرأة ؛ بيد أن المجتمع الذكوري ، المصا
إن أسوأ أنواع الكراهية، أن يتسمر برلمانيون منتخبون للتو من قبل الشعب..(رهبا ورغبا ) أمام من يدخل