" إذا خُير أحدكم بين حزبه وضميره، فعليه أن يترك حزبه وأن يتبع ضميره، لأن الإنسان يمكن أن يعيش بلا
لا شك أنكم تدركون يا فخامة رئيس الجمهورية أهمية القطاعات التي تشكل الحكومة و دورها المحوري في تنف
متى يستقيم الظل و العود أعوج؟
صحيح أن موريتانيا تأخرت كثيرا عن استضافة قمة الإتحاد فريقي التي هي من مؤسسيه يوم كان الوحدة الإفر
خلال مرحلة عابرة من "الأمل" ولدت و ماتت مع نشأة الدولة "الموريتانية" من رحم اللا دولة على يد المس
سباق محموم هذه الآونة إلى خزي محاصيل نوبة عارمة من "النفاق" الذي لم يعد يحمل في استهتار مفضوح&nbs
هل من تعايش أكثر إيلاما و طردا في الواقع المعيش من تعايش التخلف و وهم التحضر، و الفقر و الحرمان م
إنها باتت بعيدة كل البعد تلك الأيام التي كانت فيها نشوة قيام الدولة الوليدة من "اللاشيء" تدغدغ أح
ما زال أمر السياسة في البلد من أعجب الأعاجيب و قد دلف منذ أمد عينَ إعصار القرن و الواحد و العشرين
قال مصدر قريب من عملية الانتساب لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية الحاكم ان المستشار بالألية الوطنية