« يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُ

 الاختطاف والاغتصاب جريمتان دخيلتان على مجتمعنا المسلم المحافظ , وقد دخلتا

هي قصة واقعية , لكنها  أغرب من الخيال , خاصة في زمان كثرت فيه وسائل

هي قصة واقعية حدثت مع رجل كان عليه دين كبير ولم يستطع الوفاء به فقرر القاضي 

 الجنون أو التوتر الزائد عن الحد أو فقدان الأعصاب كما يسميه البعض ه

هي قصة مأساوية , قصة طفلة بريئة لم تعرف من  الدنيا شيئا , ولم تتفتح عيناها بعد , تم

كان أبو العباس  أول خليفة من العباسيين وكان يحب من السمر التناظر و منازعة الرجال ,

للموت جلال أيها الراحلون… كما له مرارة وألم … فبقلوب مؤمنة بقضاء لله وقدره تلقيت نبأ رحيل ابرز صح

تتويجا لأسبوع كامل من التعبئة والتحسيس داخل مختلف احياء مدينة كيفة والمناطق المحاذية لها نظمت جما

إما أن القوانين لا تطبق من طرف رجال الامن ويعتبرونها مجرد حبر على ورق , أو أنها تُطبق على الجزء