هي قصة واقعية , لكنها أغرب من الخيال , خاصة في زمان كثرت فيه وسائل
الاتصال بشتى أنواعها , إنها قصة الشاب صدام ولد احمد رمظان الذي كان والده يعمل حطابا , بينما كان هو أبكم.
وقد فُقد منذ سنة ٢٠١٠ في غابة "وقادو" على الحدود المالية الموريتانية ,حيث دارت معارك عديدة مع القاعدة ,
وبعد ان يئس أهله من العثور عليه حيا أو ميتا واحتسبوه قد مات , تم العثور عليه أخيرا ـ كما ورد في انباء الشرق ـ عند احدى أسر الطوارق في ازواد وهو في أسوء حالة كما يبدو في الصورة.