قصة من أغرب القصص وأبشعها للفتاة عائشة البالغة من العمر تسعة عشر عاما وهي ضحية من ضحايا ما يسمى ب
قد تتغير الامور فجأة ودون سابق إنذار ,إما الى الاحسن أو الى الأسوأ , ومن الناس من أعطاه الله موه
بعد دكان عائشة للحلوة ، ومريم لتجميل النساء وبوتيك طلعة لبيع الرصيد وبقالة الله اكبر وسوق عثمان و