بعد دكان عائشة للحلوة ، ومريم لتجميل النساء وبوتيك طلعة لبيع الرصيد وبقالة الله اكبر وسوق عثمان وبوتيك ذات النطاقين لبيع الملابس ، تطورت الاستعمالات الغريبة لهذه الاسماء المقدسة لتصل إلى مستوى لايطاق ، مما يفرض التحرك لوقف هذه الظاهرة الغريبة في موريتانيا.
فقد تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي اغرب هذه اللوحات والتي جاء عليها متجر عبد الرحمن ابن عوف لهريد وذنين الطافلات.