قالت مصادر بالاذاعة الموريتانية قبل قليل إن الصحفي الشهير عثمان ولد احويبيب وافه الاجل في مبني اذ
من المعلوم أن المعارضة السياسية -بشكل عام- حلقة هامة في جسم الدولة؛ لما يفترض في وجودها من التعاو
مما لا تخطئه العين المجردة و لا تنكره النفس الصافية و لا يحجبه العقل المنصف؛ ذلك الذي يجري به الل
لا مراء في أن الحق أحق بالاتباع؛ فبالحق وعلى العدل قامت السماوات والارض.
جاء في حديث أبي الدرداء -رضي الله عنه- أنه قال: يا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هل يسرق المؤمن؟
المواطن والوطن والوطنية؛ كلها أسماء ومصطلحات إذا تشبعت بحقيقة معانيها أفضت إلى المواطنة، والمواطن
مما هو مأثور ومألوف أن المجتمع الموريتاني وريث للمجتمع الشنقيطي الأصيل الذي عرف عنه -قبل غيره- أن
مع اقتراب يوم التصويت على التعديلات الدستورية؛ ترتفع وتيرة التنافس بين الفرقاء وتتولد وتتعدد أسال
لإن كانت الحقيقة هي الصدق في تعارضه مع الكذب وهي الواقع في تعارضه مع الوهم، ولإن كان الإنصاف هو ا
ما إن قطعت موريتانيا علاقاتها الدبلوماسية مع قطر حتى سال حبر كثير وانثالت الرؤى من كل الاتجاهات.<