لا يجد المتابع للشأن السياسي الوطني عناء في تفسير ما تشهده الساحة الوطنية من محاولات لخلق أزمات و
لقد استبشر الخيرون من الشعب الموريتاني بتسلمكم مقاليد السلطة وذلك بناءا على ما عرف عنكم من
دخلنا مرحلة جديدة لم نألفها من قبل فبعد تنصيب الرئيس القي خطابا مفعما بمعاني الوطنية وشمولية النظ
اعتذرت في منشور سابق عن الكتابة حالا عن الرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطائع حفظه الله، وبدا لي أن
"يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وأدخلي جنتي".
خلال صيف عام 2006 وبالتزامن مع تراجع المبادرات الداعية إلى تمديد المرحلة الانتقالية وتمكين العسكر
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره , "علمنا في وكالة أطلس انفو" بنبأ وفاة السيدة الفاضلة سليلة المجد وا
استنكر العلامة والداعية المعروف الشيخ محمد ولد سيدي يحي ما وصفه بالتضييق على المصلين في المساجد،
على إثر فاجعة وفاة الرئيس الأسبق للجمهورية السيد سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، يتقدم المدير العام
لا عاصمَ للعاصمة من الغرق، ولا عاصمَ للسياسة من الشطط.