ها هي عقارب الساعة تزحف ببطء لتصل إلى السادسة مساء في منزل المرحوم أبي والتي تقضي فيه أمي اليوم ا
القصة مؤثرة جدا وواقعية لكنها حدثت قبل فترة وبكى لها كل مَن سمعها أو حضر تفاصيلها.
مسكينة ..... تبدو على وجهها خطوط الزمن ...وتجاعيد الأيام كم حملت
ها هي عقارب الساعة تزحف ببطء لتصل إلى السادسة مساء في منزل المرحوم أبي