لقد كان خطاب الرئيس محمد ولد عبد العزيز فى اختتام الحوار واضحا وصريحا وحاسما ومترجما لموقف الرجل
محمدو ولد صلاحي، ذلك الفتى اليافع الذي شاءت الأقدار أن يخرج إلى العالم من ركن قصي منه وبالتحديد م
الليلة انتصرت موريتانيا وظهر الرئيس محمد ولد عبد العزيز بروح وطنية عالية ، عندما أعلن
إن ما يدور هذه الأيام في بلادنا العزيزة والغالية موريتانيا، حول جعجعة المأمورية الثالثة، يذكر كثي
لاتزال نظافة انواكشوط تشكل التحدي الأكبر لدى الحكومة الموريتانية ، كما لايزال إنتشار الأوساخ والق
مساهمتي في إقتراح لإعادة هيكلة التعليم وري الأرز.
باختسار، لكون نظامنا الرسمي يصرف 50 مليار أوقية سنويا على حضور الأستاذ 700 ساعة سنويا في المدرسة
لا أعتقد أن للحوار معنى سوى التقاء أصحاب الرأي والأفكار المختلفة لبحث خلافاتهم وضبطها وتسييرها بط
لا شك أن قطاع التعليم هو رمز الأهمية في القطاعات الحكومية لما يُناط به من مسؤولية ولما لتلك المسؤ
لا نحتاج التذكير بما يعنيه التعليم العالي بالنسبة لأي أمة , تريد أن تحصن مستقبلها بركن شديد , كما