أسئلة حائرة موجهة إلى "دفاع الطرف المدني"!
لم يكن مؤتمر يوم الأحد المنصرم حدثا عابرا في مسيرة التوجهات السياسية الداعمة لفخامة رئيس الجمهوري
بتعيين رئيس جديد لحزب "الإنصاف" الذي حل محل حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية" متمثلا في شخص الوزير و
يقول الله تبارك وتعالى "ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له
قد يبدو هذا العنوان للقارئ - للوهلة الأولى- عنوانا فلسفيا غامضا مجنحا ومجردا ، بيد أنه فى الحقيقة
لا يخفى على ذي بصيرة منصف، ما تعيشه الساحة السياسية الوطنية من هدوء والتزام بقواعد التنافس الإيجا
على الطريق الرابط بين عاصمة ولاية الحوض الشرقي، النعمه ومدينة ولاته التاريخية، وفي المنتصف تقريبا
يعد سن القواعد القانونية مطلبا ملحا ومتجددا في كل النظم الديموقراطية في العالم والتي تحكمها سيادة
خلال سفر جمعني في الفترة الأخيرة مع أحد منتخبي حزبنا على إحدى الطرق الطويلة؛ ناقشنا بعض المشاكل ا
يعتبر "انترش" هو الآخر، أحد "الأشوار الزمنية" الكبرى في "أزوان البظان".