مؤخرا ارتفع إلى المسامع كثير لغط، وآراء متصادمة، منها ما كان متعاكسا، ومنها ما ركب الموجة التي عا
في خطوة تاريخية وبالغة الدلالة؛ أمر رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز بخطوات جبارة نصرة لل
"للمنازلة أعراف وتقاليد ؛ كما أن للفرسان أخلاق وشمائل" جرت سنة الله في خلقه أن يظل الصراع ب
على وقع احتقان شعبي كبير وفاعل، وفي خضم هبة المسلمين في موريتانيا لنصرة نبيهم المصطفى صلى الله عل
عذرأقبح من ذنب تلك هي المقولة المألوفة , لكنها اليوم " حكم أقبح من ذنب ", صدمة أصابت الكل ليس الم
.. ويعود الركب المظفر.. يعود محملا بالظفر والمكاسب الجلى لمصلحة الوطن العزيز..
عبر مطالعتي لبعض المواقع قرأت تصاريح صادرة عن زعيم المعارضة السابق أحمد ولد داداه، ومقالا تحليليا
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله
بسم الله الرحمن الرحيم, الحمد لله رب العالمين, و الصلاة و السلام على محمد خاتم النبيين, و على آله
يخرج الكاتب والمثقف والسياسي المشهور وأحد زعماء حزب البعث العربي الاشتراكي في موريتانيا السيد محم