إن موريتانيا التي نطمح لها عام 2030 هي نتاج رؤية طموحة وواقعية في آن واحد.
الوطن، ملجأ القلب والروح، والملاذ الآمن الذي يضمّ أبناءه ويصون كرامتهم وعزتهم، ويمنعهم من ذل التش
11 مارس: فشل مسار، وسقوط رهان؟