يروي احد الشقيقين قصته مع أخيه فيقول :
رغم أننا نشرنا في موقع الجواهر هذه القصة في فترة ماضية , إلا ان خطورة الموضوع وأهمية إثارته بين ا
كتب المدون/ محفوظ ولد بيان على صفحته في الفيسبوك تدوينة يتحدث فيها عن مأساة العجوز التي هدّم عمال
روى أحدهم فقال : ركبت أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مكة المكرمة ,و
وسط أجواء حزينة ودموع الوداع، حقق فريق يوفنتوس الفوز في آخر مبارياته بالدوري الإيطالي على حس
قد يقتل إنسانٌ إنسانا بآلة حادة او رصاصة , وقد يقتله بحجر , أو يتسبب في موته بأي سبب من ا
فاطمة ابنة العشر سنوات ,طفلة قروية موريتانية...
عاشت هذه الفتاة الحالمة بين أهلها كفراشة صغيرة حالمة