هذه القصة حقيقية وقعت أحداثها في موريتانيا في نهاية سبعينيات القرن الماضي , وما يزال الكثيرون من
القصة مؤثرة جدا وواقعية وفيها عبرة وموعظة , وقد حدثت قبل فترة وبكى لها كل مَن سمعها أو عاش تفاصيل
ذات يوم , وبعد أن انتهت المعلمة من شرح الدرس اليومي , طلبت من طلاب صفها ان يكتبوا موضوعا للتعبير
كان لأم أرملة إبنٌ وحيد .. وبعد ان ربّتهُ وعلمته وزوجته قرر أن يتركها ويسافر
أكّد الناطق الإعلامي لشرطة منطقة المدينة المنوّرة، الرائد حسين القحطاني، أنه في يوم الجمع
اكتشف علماء، مؤخرا، أن الجنين يكتسب القدرة على تمييز الوجوه البشرية وهو ما يزال داخل رحم والدته.<
إن عمليات الاختطاف بأنواعها وضد أيٍّ كان هي عمل مجَرَّم شرعا وقانونا , أحرى إن كانت بحق طفل رضيع
ما أجمل أن تكون صاحب مال كثير وزوجة جميلة وأبناء تحبهم , لكن الاجمل
بعد مرور 21 سنة على زواجه، بدأ القاسم يشعر بمشاعر حب عميقة تجاه امرأة أخرى