خرجت منذ ساعة تقريبا من عند المحققين في إطار ما أعتبره تبعات أزمة "المرجعية"، هذه الأزمة التي آلت
لم أكن أرغب في تناول موضوع التحقيق الذي أحاله البرلمان إلى الجهات القضائية، لئلا أساهم في التأثير
الوقت كما يقول الإمام الهروي :(سريع التقضي بطيء التأتي، أبي الرجوع )
في يوم من الأيام وأنا أشغل منصب رئيس "سلطة تنظيم الاتصالات"، رن هاتفي الجوال فإذا بناشط سيا
ما ذا دهى وطننا العزيز الغالي؟ أجننا؟ أم أصبحنا لؤماء إلى حد مخجل ومزلزل؟
ثم استغلت من التعب الذي يبدو انه يستولي على جمهور، خاصة النواب الثلاثة الذين سالوني (اثنين من UPR
اهلا عزيزي،
هذه أجوبة عجلى.
الخليل النحوي: سمة "رئيس سابق" قد تكون أفضل بكثير من سمة "فاعل سياسي" في مناخ مشوش*.
قصة اجتماع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بلجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وما أعقب ذل