ابتداءً لا أُقدمُ هنا دراسة علمية أو تاريخية للصّراع بين دولة إتيوبيا وإقليم تقراي ذلك لأني
ابتداءً أُ قِرُّ بأني قد لا أُوَّفَقُ في أن أكون موضوعيا في مكتوبي هذا إن استحق التسمية بسبب عاطف
ابْتداءً أنبه إلي نقطة التعجب (!
عندما نالت البلادُ اسْتقلالها سنة 1960 صادفَ ذلك نقْصا في الأطر فرضَ استغلال الموجود أيا كا
حبذا لو بقيتُ ككثير من الوطنيين على مسافة من ما يحصُلُ في الوطن الحبيبِ والذي -والحق يقال-تحاكُ ل
المتابع للمشهد السياسي يلحظ من دون تفطّن عديد التعبير والتغريد والنشر والدعاية الكل لا يساهم في و
نعلم من تاريخ الأمم أن كلّ أمة تتكون من وجهاء وأصحاب مال وقوي أمن ورجال تربية وفكر,لكلٍ عمل
تطالعنا المواقع من حين لآخر بالعنوان:موريتانيا إلي أين ؟
اقتربت ساعة التعديلات بعد ظهور علاماتها: الانعقاد الاستثنائي للبرلمان وتصديق غرفته ال
تظهر الدراسة المتأنية لماهية الشكلية القانونية أنه يراد بها الصورة التي يري يظهر المضمون :ق