هذه تدوينة قديمة لي كنت قد نشرتها على صفحتي في الفيسبوك منذ سنوات واعيد نشرها اليوم بمناسبة تطاول
حفنة الأشرار التي يتزعمها القذر ماكي صال، تطل برأسها من جديد محاولة عبثا النيل من شرف المواطن الم