قد يحتمي البعض من ماضيه بحاضر افتراضي مهتز ، ويعيد اختراع نفسه من جديد ، خشية ان يسقط الى مرتبته
هل نحن أمام أسلوب ممنهج قديم جديد قوامه نمط مبتكر من اللغة الخشبية: أقوال جميلة تناقضها أفعال خشن
كثيرا ما ارتكب المعيل الأخطار في سبيل إعالة من تلزمه إعالتهم، وكثيرا ما تقتل الرجال الأطماع.
بما أن النصوص حقيقة افتراضية وكامنة ، ولا يكون في مقدورها مواصلة الحدوث والتبدي بذاتها إلا
يحتار الناس كثيرا حين يتخذون قرارات بقضايا مصيرية في الحياة مثل الوظيفة والزواج، فيحسبون الأمر إم
سيواجه ريال مدريد، وأوناي إيمري مدرب باريس سان جيرمان، أكثر من "لعنة تاريخية" إن صح التعبير، عندم