في أحد أيام رمضان الماضي اتصل بي أحد زملاء مهنة المتاعب ليخبرني بإعلان نشرته اللجنة الوطنية المست
بعد السجن في انواكشوط والإقامة الجبريّة في مقطع لحجار، سافرتُ (يوليو 19822) إلى دكار لغرض العلاج.