إيماناً منها بضرورة العمل الثقافي والاجتماعي؛ والمساهمة في إحياء تراث مدينة ولاتة، وتوحيد الجهود
من ترك شيئا لله عز وجل , عوضه الله خيرا منه , وهذه قصة واقعية تدل , بل وتؤكد على هذا المعنى.
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِ