قصة غاية في الحزن يحكيها أحد الازواج بحرقة عن علاقته بزوجته ورفيقة دربه قبل وبعد وفاتها
كان أحمد شابا طموحا منذ صغره وقد حرص على احراز النجاح والتفوق في كل سنوات دراسته ولكنه عن
كانت هناك امرأة تعيش مع زوجها وتحبه حبا كبيرا وتتفانى في خدمته والتودد اليه ,و
قصة غاية في الحزن يحكيها أحد الازواج بحرقة عن علاقته بزوجته ورفيقة دربه قبل وبعد وفاتها فيقول :
سكبت سيدة موريتانية كمية معتبرة من زيت الطعام المغلي على زوجها فأصابت الأطراف السفلية من جسمه الل
ظهر العلامة والشيخ الجليل محمد ولد آبواه وهو يسلم كريمته لزوجها يدا بيد، متجاوزا العادات والتقالي
أفاد مراسل "اطلس انفو" اليوم الاحد ان عراكا قويا نشب بين سيدتين موريتانيتين في مقاطعة دار النعيم
عثرت على هذه القصة في صحيفة الشروق مع انها منتشرة بكثرة على صفحات الفيسبوك وبعض المجلات و
كشف مصدر مطلع ان فنانا موريتانيا مشهورا تحول فجأة من زوج ورب أسرة يَنهى ويأْمُر إلى حارسٍ
بلغ الغضب وحب الانتقام بسيدة مبلغا جعلها تحاول ذبح زوجها المسكين الذي لجأ في النهاية الى الشرطة م