تعرضت ابنة نائب في الجمعية الوطنية الموريتانية الى الضرب المبرح من قِبل بعض الفتيات , حيث جرى بينها وبينهن حديث عادي قمن على أثره بالاعتداء الجسدي عليها.
الفتاة التي لا يتجاوز عمرها أحد عشر عاما ذكرت أن سبب الاعتداء عليها كان في إطار عنصري , فقد سمعت منهن كلمات نابية , كما أنهن تعاونّ في الاعتداء عليها وضربها بشكل انتقامي.
الشرطة قامت باعتقال الفتيات وإيداعهن في مفوضية القُصر , حيث يخضعن حاليا للتحقيق لمعرفة ملابسات القضية.