حاولت بالامس ثلة حاقدة من المقيمين السنغاليين في فرنسا التعرض لموكب الرئيس محمد ولد عبد العزيز
وهو في طريقه الى قصر الاليزيه للقاء الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند.
الغوغائيون السنغاليون وخلفهم مجموعة تدعي انتماءها ــ زورا ــ لموريتانيا بينما هم في الحقيقة مجرد حفنة من حاملي الاوراق الموريتانية دون الانتماء الفعلي للوطن ,هؤلاء الغوغائيون تصدت لهم شرطة باريس وابعدتهم عن الموكب فولووا الادبار هاربين , فهم لا يحملون مشروعا وطنيا وانما هم مجرد شذاذ آفاق يتسكعون في الازقة الباريسية بحثا عن فتات طعام ساقط.