انتقد وفد من نواب المعارضة تعاطي الحكومة مع المواطنين المتضررين من الفيضانات في الضفة واصفا واقعهم بـ"المأساوي".
ووصف الوفد البرلماني في بيان صادر اليوم الاحد تدخلات الحكومة ب" الضعيفة أو المعدومة، ونقل الوفد عن المواطنين "عدم تلقيهم لأي مساعدة".
وقال الوفد البرلماني الذي ضمّ نوابا من حزبي "تواصل" والجبهة الجمهوريى إن أغلب المناطق الزراعية شرق روصو غمرتها المياه، ما تسبب في خسائر كبيرة جدا للمزارعين الامر الذي سينعكس على المنتوج الزراعي، وعلى السوق الغذائي في كافة البلد.
ودعا النواب إلى "تعويض شامل وسريع لصالح كل المزارعين المتضررين، وجعلهم في ظروف إنتاجية مقبولة"، كما طالب بالالتزام بتعهّدات الرئيس بخصوص التأمين الزراعي وبنك للقرض الزراعي للحاجة الملحّة إليهما.
وطالب الوفد البرلماني وزارة الزراعة، ومندوبية"تآزر" ومفوضية الأمن الغذائي بمساعدة الأسر المنكوبة، والتي توقفت أسباب عيشها بسبب الفيضانات.
ويضم الوفد البرلماني المعارض كلا من نائب رئيس البرلماني الموريتاني أحمدو ولد امباله، والنائب العيد محمدن امبارك، والنائب بالا تورى، والنائب يحي ولد أبو بكر، والنائب محمد الأمين سيدي مولود، والنائب مرتضى ولد اطفيل.
ووصف الوفد البرلماني المعارض واقع القرى المتضررة من الفيضانات في الضفة بـ"المأساوي"، مؤكدا أن تدخُّل السلطات كان ضعيفا أو معدوما، و أن المواطنين عبّروا عن عدم تلقيهم لأي مساعدة في تجمعات مهمة.
وقال الوفد البرلماني الذي ضمّ نوابا من حزبي "تواصل" و"جود" إن أغلب المناطق الزراعية شرق روصو غمرتها المياه، وهذا يتسبب في خسائر كبيرة جدا للمزارعين مما سينعكس على المنتوج الزراعي، وعلى السوق الغذائي في كافة البلد.
وطالب النواب "بتعويض شامل وسريع لصالح كل المزارعين المتضررين، وجعلهم في ظروف إنتاجية مقبولة"، كما طالب بالالتزام بتعهّدات الرئيس بخصوص التأمين الزراعي وبنك للقرض الزراعي للحاجة الملحّة إليهما.
وشدد الوفد البرلماني على ضرورة تدخل عاجل من الجهات المعنية، وخاصة وزارة الزراعة، و"تآزر" ومفوضية الأمن الغذائي لمساعدة الأسر المنكوبة، والتي توقفت أسباب عيشها بسبب الفيضانات.
وضم الوفد البرلماني نائب رئيس البرلماني الموريتاني أحمدو ولد امباله، والنواب العيد محمدن امبارك، وبالا تورى، ويحي ولد أبو بكر، ومحمد الأمين سيدي مولود، ومرتضى ولد اطفيل.
وضم الوفد البرلماني نائب رئيس البرلماني الموريتاني أحمدو ولد امباله، والنواب العيد محمدن امبارك، وبالا تورى، ويحي ولد أبو بكر، ومحمد الأمين سيدي مولود، ومرتضى ولد اطفيل.