لجأ بعض الموظفون والساسة المنحدرين من ولاية الحوض الشرقي الى أحكام اغلاق أبواب منازلهم في وجه المواطنين وصد أصحاب الحاجة مستخدمين مرافقيهم للحراسة.
وقد تحولت منال البعض منه الى قاعة حفلات من الداخل لثلة من الاصدقاء والوافدين بينما يرابط الفقراء من ابناء المدينة في الخارج.
وتجنب وزراء الريف أخذ منازل تفاديا للاحراج واحساسا بضعف المكانة في الساحة السياسية.
وقد تميزت قلة من الموظفين والأطر والوجهاء المنحدرين من الولاية بدور بارز في مساعدة السلطات الإدارية والسكان في استضافة الوافدين وتقديم الواجب لكافة أبناء المنطقة.
ومن أبرز هؤلاء :
رئيس المحكمة العليا الشيخ احمد ولد سيد احمد
ورجل الأعمال محمد ولد الشيخ الحدرامي
والأمين العام لوزارة الشؤون الإسلامية الدكتور بيت الله ولد أحمد لسود
ومدير المدرسة الوطنية للإدارة عالي ولد اعلاده
وقد تحمل آخرون من خارج النعمة جلب السكان واستضافتهم طيلة زيارة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
من ابرزهم:
رجل الأعمال والمرشح للنيابيات سيد المين ولد اميمه
وتحالف الأطر والنواب في آمرج بقيادة الفضيل ولد سيداتي.
والمدير المساعد لشركة الحفر الشيخ ولد القله