تسابقت دول الغرب الى منح المسيء المرتد "ولد امخيطير" جنسيتها أو الاقامة الدائمة فيها ,ليس حبا
فيه ولا فائدة ستجنيها من ورائه , بل لأنها تتفق جميعا في عدائها للاسلام والمسلمين , وتكافئ أي مرتد عنه بعرض الجنسية والاموال الطائلة عليه ظنا منهم ان ذلك سيغري الشباب المسلم للتخلي عن دينه , ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون.
وفي هذا الاطار تمكنت هيئات تسمي نفسها حقوقية : موريتانية وأروبية ناشطة في مجال المجتمع المدني من اقناع السلطات الإيطالية بمنح جنسيتها للمسيء ولد امخيطير الذي يوجد في السجن في انتظار إعادة محاكمته.
ويظهر بعض النشطاء الموريتانيين وهم يحضرون ,احتفاء بحصول ولد امخيطير على هذا الحق الذي يضمن للسلطات الإيطالية الضغط على السلطات الموريتانية من أجل إطلاق سراحه أوترحيله.
الفيديو الذي حصل عليه 28 نوفمبر يظهر رئيسة منظمة معيلات الاسر أمنة منت المختار صحبة شقيقة المسئ إلى جانب نشطاء اروبيين.
28 نوفمبر بتصرف