قال الوزير الأول اسماعيل ولد ابده ولد الشيخ سيديا خلال تقديمه لبرنامج الحكومة إن الحكومة ستؤسس على كل ماهو صالح، ستعالج مكان الخل، ضاربا المثل بشركة "صوملك" التي قال انها تحتاج إلى عناية، في إشارة واضحة على الفساد الذي عشش في مختلف مفاصل الشركة الخدية منذ التأسيس.