عاد الرئيس محمد ولد عبد العزيز، زوال امس السبت، الى نواكشوط، قادما من اسطنبول (تركيا) بعد مشاركة متميزة في أعمال القمة الإسلامية الاستثنائية ,حيث ألقى خطابا هامة أمام قادة وزعماء العلم الاسلامي خصصه للوقوف مع القضية الفلسطينية.
وقد استقبل الرئيس ولد عبد العزيز لدى وصوله مطار نواكشوط الدولي أم التونسي، من طرف الوزير الأول يحيى ولد حدمين، وعدد من أعضاء الحكومة وقائد الأركان الخاصة للرئيس والمدير المساعد لديوانه ووالي نواكشوط الغربية ورئيسة مجموعة نواكشوط الحضرية.
وحسب الوكالة الموريتانية للأنباء فقد رافق الرئيس في هذا السفر وفد ضم على الخصوص السادة:
- اسلكو ولد احمد أزيد بيه، وزير الشؤون الخارجية والتعاون
- احمد ولد باهيه، مدير ديوان رئيس الجمهورية
- محمد احمد ولد محمد الأمين، سفير الجمهورية الإسلامية الموريتانية بتركيا
- محمد ولد الطالب، مكلف بمهمة برئاسة الجمهورية
- أمبارك ولد بيروك، مستشار برئاسة الجمهورية
- الحسن ولد احمد المدير العام لتشريفات الدولة