في هذه المقالة الثالثة سأتحدث عن اتفاقيات إمارة الترارزة مع الفرنسيين، وقد تناولت حتى الآن في مقا
في الغالب يلتئم مجلس الوزراء كل أربعاء من كل اسبوع، و تشرئب الأعناق نحو نتائجه، لما تحمل من ترقيا
نشرتُ الأسبوع الماضي الحلقة الأولى من حلقات تستطلع وثائق الأرشيف الفرنسي المنشورة مؤخرا، وهي وثائ
جاءت الحكومة القديمة الجديدة كما كان منتظرا، مثل سابقاتها تماما، مع إختلافات بسيطة جدا لا ي
دأب رئيس الجمهورية على التأني في تعيين الحكومات، مما يطلق العنان للحالمين و المتملقين في التفنن ف
وطئت أقدام الغزاة الفرنسيين أرض (انْدرْ) سنة 1659 فتشاءموا من الاسم وذكّرهم بدار الإسلام، فحولوه
انقضت مأمورية رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني التي بدأها بخطاب "تعهداتي" وتعهد فيه بكثيرٍ
الدولة إما أن تؤسس على العدل أو على الظلم، فإن كان على العدل فهي باقية ما بقيت الدنيا، وإن كان أس
من قال انه لا يحق لنا ان نفخر بآبائنا، و بأمجادهم و ان نتخذهم قدوة حسنة، الا يدخل هذا
لم تخل منصات الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي،في قطبنا الجهوي (منبر الحوض الغربي،٠ الطينطان صوت ا