رغم مرور أكثر من ستة عقود على استقلال موريتانيا، ما تزال ولاية الحوض الشرقي تشكل استثناءً لافتًا
بريقُ أملٍ مُختبئٍ بين حَنَايَا فاقدي أََحِبَّة ، يتوسَّلون لو يِطَوِّق أَلْبَاب إخوَة ، مهما كان
إن من يتأمل الإسلام كمتن وشاهد أمثل ويتلفت إلى الجماعات المسلمة الحالية ليرصد تمثلها لهذا المتن أ