على مدار العامين الأخيرين، انطلاقا من العام 2017 تحديدا، لا صوت يعلو فوق صوت “مكافحة التحرش” حول
تخضع الجيوش للتصنيف في الغالب بالاستناد إلى الترسانة العسكرية والخبرة وعدد أفرادها، لكن ثمة مؤشرا