كتب هذا المقال ونشر قبل عام تقريبا، لكن استمرار حبس الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بالباطل، وا
يرى بعض المحللين أن أخطبوطا خفيا يتحكم في مفاصل الدولة، ويلف أذرعه حول مؤسساتها ويدبر شؤونها!