في مقال سابق نبّهْتُ إلى الحيرة في المشهد السياسي عندنا في مقال بعنوان: مشهدٌ سياسيٌ حائرٌ.
بداية أغسطس الجاري نكون نيّفنا على سنة من حكمِ الرئيس الحالي بعد تبادلٍ سلميٍ على السّلطة يكاد يك