دعت دراسة إسبانية إلى زيادة عدد ساعات الوقوف في العمل المكتبي لتقليل وقت الجلوس، بعدما توصلت أبحا
يتأثر عدد السعرات الحرارية التي يحرقها الجسم بالسن والنوع ونوعية النشاط البدني والوزن.