إذا كنت من عشاق أفلام الرعب ، التي تحبس الأنفاس وتدور حول فكرة السحر ، فلابد لك أن تكون قد شاهدت
في الجمعة الماضية كانت الخطبة تتحدث عن بعض الأقلام الفاسدة والباطلة التى ظهرت فى الآونة الأخيرة ف
إنها قصة التاجر الشاب سيدي محمد الذي كان يعد في يوم من الايام أحد أغنى أغنياء الجالية الموريتانية
"ما هذا الشيء التعيس؟" وأخذَت زوجي أحمد إلى غرفة النوم لتُريه الفرق بيني وبينها.
فوجئ راعي أغنام بسيارة رانج روفر تتجه نحوه، خلف المقود شاب حسن الهندام: البِذلة من فِيرْساتْشي؛ ا
هذه قصة حقيقة تداولتها وسائل الاعلام ووثقتها الكاميرات ,وظلت فترة هي حديث العامة والخاصة.
نقل مصدر اعلامي عن مصد من اوساط المنقبين تفاصيل قصة الحفر الذي تم احتلاله من طرف أشباح ، كما رواه
قبل أن نسرد قصة هذه الطفلة التي راحت ضحية وسائل التواصل الاجتماعي وغياب رقابة الاهل ,نود أن نحذر