إنهم كثر أولئك الذين جَلبوا لأنفسهم جراح الشرف بإيمانهم بذواتهم المترفعة عن درك المهانة وخيانة ال
وكأن المعارضة لم تأكل يوما كتفا من شاة السياسة في بلد يكثر فيه الرعاع.
ابتلع المرجفون ألسنتهم وهدأت موجات التزلف العاتية التي حاولت أن تجرف مواد من الدستور إن لم يكن كل
وبلغت وتيرة النهب والاختلاس والفساد والصفقات المشبوهة و"الفوترة" المضخمة أوجها عند نهاية السنة ال
اعترفنا أو أنكرنا، هذه البلاد محكومة بقبضة مفاهيم الماضي القبلي والطبقي والاقطاعي رغم محاولات الت
"الارتفاع المشهود بوتيرة وحدّة الشتم والقذف في خطاب الكراهية البغيض الذي تحمله شبكة التواصل الاجت
مفارقة عجيبة في بلد التناقضات الكبرى.
" إذا خُير أحدكم بين حزبه وضميره، فعليه أن يترك حزبه وأن يتبع ضميره، لأن الإنسان يمكن أن يعيش بلا
متى يستقيم الظل و العود أعوج؟
صحيح أن موريتانيا تأخرت كثيرا عن استضافة قمة الإتحاد فريقي التي هي من مؤسسيه يوم كان الوحدة الإفر