عندما ينفصل الحياء في البلد عن "متخلخل" و "ضعيف" مسطرة أخلاق أهله المضطربة، و يتسلل البوار الاجتم
"نكأ الجراح و كتابة فصول جديدة من التاريخ بمداد النوايا المتباينة"