إعتادت شعوب إفريقيا منذو ستينات القرن الماضي على كرم و سخاء الدول الإستعمارية، أو ما تَتَسمى ببلد
لا يخفى على الموالي ولا المعارض ما للتعديلات الدستورية المزمع اجرائها من أهمية سواء أضمرها الأخير