كان هناك شاب قد أدخلت أمه للعناية المركزة في المستشفى.
وفى يوم من الأيام صارحه الأطباء بأن حالة والدته ميؤوس منها وأنها في اي لحظة قد تفارق الحياة.
فخرج من المستشفى هائما على وجهه لا يدري اين يسير ولا ماذا يعمل , فأمه بالنسبة له هي كل شيء في حياته.
وبعد أن سار في شوارع المدينة , وفى طريق عودته للمستشفى مرة أخرى وقف في محطة للوقود , وأثناء انتظاره للعامل ليضع البنزين في سيارته لفتت انتباهه.....
ماذا لفت انتباه الشاب؟؟
تابع بقية القصة الشيقة بالضغط هنــــــــــــــــــــــــــــــنا