تعج أسواق مدينة إدلب السورية بمتسوقين يشترون المواد الغذاية والحلويات قبل موعد الإفطار في رمضان، فالمدينة الواقعة في شمال سوريا مشمولة، باتفاق عدم التصعيد الذي تم بوساطة روسية وبدعم من إيران وتركيا.
التهدئة وإن كانت نسبية، سمحت لسكان إدلب باستئناف حياتهم المعتادة والذهاب للأسواق وتخزين ما يلزمهم من أجل موائد شهر رمضان.
لكن بعض السكان الآخرين يقولون إنهم يعانون كذلك من الارتفاع الكبير للأسعار ويطالبون بفرض رقابة على الأسواق.
حياة فيها بريق أمل، فنبض السوق في إدلب عاد ليعطي مؤشرات التهدئة، منذ بدء تطبيق اتفاق عدم التصعيد، وربما من المبكر التأكد ما إذا كان سيدوم.
اليوم السابع