أعلنت الحكومة الموريتانية أمس الثلاثاء 30 مايو 2017 عن تخريج دفعة جديدة من الصيادين بعد الأزمة الأخيرة مع الجارة السينغال.
وبلغ عدد أفراد الدفعة الجديدة 300 صياد، وسط آمال بتعزيز النشاط البحرى بموريتانيا خلال الأشهر القادمة.
وتعمل الحكومة بالتعاون مع الفاعلين في المجال منذ بداية الازمة على إيجاد حل دائم لمشكلة الصيد وتوفير حاجيات السوق المحلية من المواطنين الموريتانيين بدل الاعتماد على الأجانب.