من المفارقات الغريبة أن يكون الجاني طليقا والمجني عليه وراء القضبان ,
ان صحت الرواية التي نشرتها وسائل الاعلام المحلية اليوم.
فقد نقلت بعض المواقع ومنها موقع السراج عن الدكتور موسي أبات أخصائي الجراحة أن شرطيا متقاعدا قام بطعن بواب مستشفى الشيخ زايد مسببا له جراحا في العنق .
الشرطي اقتحم غرفة الولادة بالمستشفى مهددا باستخدام سلاحه الفردي مع وابل من الكلام البذيء حسب وصف الدكتور .
وحسب الدكتور فإن الشرطي الذي قام بهذا الفعل مازال طليقا وبدأ يستخدم نفوذه الاجتماعي للهروب من المساءلة.
وعقب نفس الدكتور على الحادثة بالقول: فرغم جرم الرجل فإنه مازال طليقا بينما يقبع أحد الممرضين في السجن لأن خاتمه جرح مريضا أثناء شجار.