بدأ اليوم تجمع الشباب الديمقراطي إتصالات بالأحزاب والشخصيات المستقلة المقاطعة للحوار لتجديد الدعوة لها من أجل المشاركة في الحوار الوطني الشامل
وتقديم آرائها ومقترحاتها دون خطوط حمراء ولا تابوهات لأن المقاطعة تعني التخلي عن حقها في تقرير مصير بلد ومستقبل أجيال
كما نؤكد على ضرورة تفعيل القانون المنظم للأحزاب وضرورة تطبيق المتابعة والتقييم والعقوبات المتربة عن مقاطعة الإنتخابات والخروج على الإجماع الوطني
وندعوا لتجريم الدعوات العنصرية وتفعيل القوانين المتعلقة بها ونثمن ثقة المتحاورين في الشباب وأخذ مقترحاتهم بعين الإعتبار
محمد ولد عبد القادر المسؤول الإعلامي بتجمع الشباب الديمقراطي.