تحول منزل الوزير السابق والمدير الحالي، سيدي محمد ولد محم، في مدينة أطار إلى محطة استقبال هامة للوزراء والمسؤولين الدبلوماسيين والساسة وقادة الرأي المشاركين في مهرجان المدائن التراثية المقام في مدينة شنقيط.
وقد أعد الوزير السابق كافة وسائل الضيافة اللازمة لاستقبال الوفود الرسمية، حيث شهد المنزل حركة لعشرات الوافدين من مختلف القطاعات.
ويعد ولد محم أحمد من أبرز الشخصيات السياسية في ولاية أدرار، إذ يحظى بمكانة كبيرة في الساحة السياسية المحلية والوطنية، وله إسهامات عديدة في دعم الثقافة والتراث الوطني.