قال الله تعالى في محكم التنزيل بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) صدق اللّه العظيم.
تتقدم أسرة أهل محمد رارَ بأسمى عبارات الشكر والتقدير لكل من قدم لها التعزية وواساها في مصابها، وتعرب عن امتنانها وعرفانها بالجميل للجهات الرسمية السامية خاصة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وحكومته الموقرة وكذلك علماء ومشايخ البلد والسلطات الإدارية والعسكرية والمنتخبون وقادة الأحزاب السياسية ورجال الأعمال والدبلوماسيين وهيئات المجتمع المدني والإعلاميين وشيوخ الحواضر والقرى والشعراء والكتاب والمريدين ومحبي الفقيد والتلاميذ.. ولكل من قدم لها العزاء في وفاة والدها العزيز فقيد الأمة دفين البقيع الطاهر الولي الشيخ أحمد سالم ولد محمد رارَ جعله الله في عليين وأسكنه فسيح الجنان مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
عن أسرة أهل محمد رارَ
نواكشوط
بتاريخ 15/10/2024