علمنا ببالغ الحزن والأسى، وبنفوس مؤمنة بقضاء الله وقدره، بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى سعادة السفير، والرجل الفاضل سيداتي ولد العالم القلاوي، وبهذه المناسبة فإن الوالد شيخنا محمد البار يرفع أحر التعازي القلبية باسمه شخصيا، وباسم الأسرة عموما إلى أسرة الفقيد، راجيا من المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته، مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أؤلئك رفيقا، ويلهمنا جميعا الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.