تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس الماضي، قراراً، ينشئ مؤسسة مستقلة، تحت رعاية الأمم المتحدة، معنية بالكشف عن المفقودين والمخفيين قسريّاً في سوريا.
وقد حصل مشروع القرار، الذي صاغته لوكسمبورغ، على تأييد 83 دولة، ومعارضة 11 وامتناع 62 دولة من أصل 193 دولة عضواً في الجمعية العامة.
وقد امتنعت عدة دول عربية عن التصويت للقرار، من بينها موريتانيا ومصر والبحرين والجزائر والعراق والأردن ولبنان والمغرب وعُمان والسعودية واليمن والإمارات.