أوقفت السلطات الأنغولية ستة رجال أعمال موريتانيين من بينهم رجلا الأعمال محمد ولد انويكظ، ومحيي الدين ولد أبوه، وذلك إثر وصولهم إلى مطار لواندا في طائرة خاصة، قبل أن توقفهم سلطات المطار بسبب عدم حصولهم على تآشير للدخول.
وحسب معلومات متطابقة فإن رجال الاعمال وصلوا إلى أنغولا في طائرة خاصة، وبدعوة من أحد رجال الأعمال الموريتانيين المقيمين في أنغولا، كان عل متن الطائرة ستة رجال أعمال موريتانيين وهم:
1. محمد ولد انويكظ
2. محي الدين أحمد سالك الصحراوي
3. محمد سالم ولد المختار
4. محمد المختار ولد سيد هيبه
5. محمد ولد اللهاه
6. محمد ولد عمار
إضافة لطاقم الطائرة.
ويبذل رجال الأعمال الموريتانيون في أنقولا جهودا متواصلة من أجل منح المحتجزين جوازات سفر، فيما لم يعرف بعد ما إذا كانت سلطات البلاد ستعيدهم خارج آنغولا أم ستتخذ بحقهم إجراءات عقابية، وذلك في ظل إصرار وزير الداخلية الأنغولي على "إنفاذ القانون" بحقهم.